في عام 1996 اكتشف رجل يُدعى جيم هامبل أن مادة بسيطة لتنقية المياه كانت فعالة في القضاء على الملاريا . وتبين أن هذه المادة هي كلوريت الصوديوم، وهي مادة كيميائية تستخدم لتطهير مياه البلدية بالإضافة إلى العديد من الاستخدامات المهمة الأخرى. ووجدت أبحاث أخرى أنه عندما يتم خلط كلوريت الصوديوم بحمض صالح للأكل (عصير الليمون أو الخل أو حمض الستريك أو حمض الهيدروكلوريك (HCl)) فإنه ينتج ثاني أكسيد الكلور وهو المادة الأساسية القاتلة للملاريا. ملاحظة: ثاني أكسيد الكلور ليس مبيضًا للغسيل أو ما يستخدم عادةً لعلاج حمامات السباحة.
بعد شفاء الحالات الأولى من الملاريا، شرع جيم في تطوير تركيبة محددة، أطلق عليها اسم MMS (محلول المعادن المعجزة، ثم أطلق عليه فيما بعد اسم محلول المعادن الرئيسي)، إلى جانب العديد من البروتوكولات.
منذ ذلك الوقت، أثبت MMS/ثاني أكسيد الكلور قدرته على استعادة الصحة جزئيًا أو كليًا لمئات الآلاف من الأشخاص الذين يعانون من مجموعة واسعة من الأمراض. يعد MMS/ثاني أكسيد الكلور مؤكسدًا ضعيفًا يمكن أن يتدفق عبر جسم الإنسان عند استخدامه بشكل صحيح لتدمير مسببات الأمراض والسموم التي تنتجها، بينما لا يسبب أي ضرر للجسم. يُقدر أن أكثر من 20 مليون شخص استخدموا MMS/ثاني أكسيد الكلور حتى الآن وتم إنقاذ مئات الآلاف من الأرواح وتحسنت صحة العديد غيرهم.
توجد معلومات تفصيلية عن MMS/ثاني أكسيد الكلور وكيفية استخدامه لاستعادة الصحة في أحدث كتاب لجيم، دليل استعادة صحة MMS المتوفر على: https://t.me/Translatedmedicalbooks/763 .
يقدم هذا الموقع منصة لأولئك الذين يستخدمون MMS/ثاني أكسيد الكلور، لمشاركة تجاربهم حتى يتمكن الآخرون من التعلم منها.
إذا كانت لديك أسئلة حول MMS/ثاني أكسيد الكلور، يرجى عدم نشرها هنا -- لن يتم رؤيتها أو الإجابة عليها. بدلاً من ذلك، قم بزيارة منتدى ثاني أكسيد الكلور ، حيث ستجد آلاف المناقشات حول هذا الموضوع.